

أمستردام – هولندا بالعربي: مايزال المواطنون الهولنديون والفلمنديون (من الإقليم الفلاماني) الذين هاجروا مؤخرًا إلى بلدان أخرى، متمسكين بجذورهم، حيث مايزال هؤولاء يتحدثون بلغتهم الأصلية ويحتفلون بأعيادهم التقليدية مثل “سينتركلاس” و “يوم الملك” حتى وهم خارج بلدهم، وفقًا لبحث أجرته وكالة Taalunie ومعهد Meertens.
Geëmigreerde Nederlanders en Vlamingen houden vast aan de eigen taal en cultuur. Dat blijkt uit het eerste wereldwijde onderzoek naar de Nederlandse taal, cultuur en identiteit onder geëmigreerde Nederlanders en Vlamingen door @meertens_knaw. Lees meer ➡️ https://t.co/SyaHh3PuYU pic.twitter.com/PDYSOefy2T
— Taalunie (@taalunie) November 15, 2019
وخلصت الدراسة الى انه من بين ال 7000 مهاجر الناطق باللغة الهولندية الذين شاركوا في الدراسة 97٪ منهم يتحدثون الهولندية كل أسبوع و 85٪ يرون أن اللغة الهولندية جزء أساسي من هويتهم.
يعيش حوالي مليون مواطن هولندي في الخارج، الدراسة استهدفت 700 مهاجر يعيشون في 130 دولة حول العالم، نصف الأشخاص الذين شملتهم الدراسة يعيشون في أستراليا والولايات المتحدة وفرنسا ونصف هؤولاء قالوا انهم أعضاء في مجموعة هولندية أو فلمنكية في البلد الذي يعيشون فيه.


وقال المهاجرون الهولنديون أن “الستروبوافيل” هي أكثر الأشياء التي يتذكرونها في الخارج وهي من أكثر الأشياء التي يشترونها في بلاد الهجرة.
Geëmigreerde Vlamingen en Nederlanders houden vast aan eigen taal Vlamingen en Nederlanders die emigreren naar een ander land nemen hun taal en cultuur mee, en blijven daar ook aan vasthouden. Dat blijkt vrijdag uit een allereerste wereldwijde inventar… https://t.co/mGEJIEg7KF pic.twitter.com/xSDa9CwiFv
— PolBegov (@PolBegov) November 15, 2019
.