إجراءات أكثر صرامة هذا العام بالنسبة لسحب اللجوء في النمسا لسببين رئيسيين هما ارتكاب الجنح والسفر إلى البلد الأم .
إن عدد إجراءات سحب اللجوء هذا العام في الأشهر الثمانية الأولى فقط أكثر من العام السابق بأكمله.وكلما ازدادت عمليات سحب اللجوء سيزداد الترحيل في نهاية المطاف .
حيث تم البدء ب 5،547 حالة هذا العام حتى شهر أغسطس ،18% منها بسبب السفر إلى البلد الأم والباقي بسبب أرتكاب الجرائم
ويرتكز سحب اللجوء بسبب السفر على أمران : الأول الشخص الذي يحق له اللجوء سافر إلى بلده الأصلي والثاني أن يكون قد تقدم بطلب للحصول على جواز سفر من بلده الأصلي.
وقد كانت أكبر مجموعة من المتضررين هم الأفغان ، يليهم أشخاص من الاتحاد الروسي (معظمهم من الشيشان) ثم السوريين. وكانت النسب عند الأفغان على سبيل المثال : من بين 5،547 حالة ، كان هناك 1،536 أفغانيًا ، 489 منهم بسبب الجنوح و 281 بسبب السفر .
للمقارنة ، يواجه 896 سوريًا إجراء الحرمان ، 505 للجنوح ، 210 لحركة السفر. ومن بين 439 عراقيا ، كان 139 من الجنوح و 137 للسفر.
Mehr Verfahren: Einem Drittel droht Asylentzug wegen Straffälligkeit https://t.co/SdGU9iLSvu via @KURIERat
— @gwsommer.bsky.social 🇦🇹 ⚒️ 🌹 👁️ (@gwsommer) November 10, 2019
