افتتاح سجن شديد الحراسة بعد عام من موعده إثر نسيان شراء الأقفال
على الرغم من منح الموافقة على إعادة بناء السجن في عام 2017، إلا أن وحدة الحراسة المشددة لم تفتح حتى الصيف الماضي بسبب “سلسلة من الأخطاء التي لا تصدق”.
Despite planning consent for the prison being given way back in 2017, the maximum security unit failed to open until last summer due to a 'series of unbelievable errors'https://t.co/qsTIqQBfwd
— The Mirror (@DailyMirror) March 25, 2023
وتم افتتاح وحدة سجن مشددة الحراسة بعد أكثر من عام بعد أن فشل الرؤساء في تذكر شراء الأقفال والمفاتيح.
وتم إعطاء الموافقة على التخطيط لوحدة الفصل الخاصة في عام 2017 وكان من المقرر افتتاحها في عام 2021 لكن سلسلة من الأخطاء عنت أنها لم تكن جاهزة حتى الصيف الماضي.
لم تظهر التفاصيل إلا هذا الأسبوع في تقرير وصفها بأنها “لا تصدق”.
وقال مصدر موثوق لصحيفة ميرور: “كنت تعتقد أنك إذا كنت تبني خلايا جديدة، فستحتل الأقفال والمفاتيح مرتبة عالية إلى حد ما في قائمة أولويات المهام. إنه يعتقد أن المشروع استمر لفترة طويلة دون أن يكون ذلك في متناول السيطرة”.
وكانت الزنازين – المخصصة لـ30 سجيناً من ذوي الخطورة العالية – تُبنى لتحل محل وحدة الفصل الانفرادي القديمة – التي كانت “غير صالحة للغرض”.
من جهته، قال مجلس المراقبة المستقلة والمختلطة في سجن HMP Wayland في نورفولك – والتي كانت في يوم من الأيام مؤوى لريجى كراي: “بشكل لا يصدق، اعتقد الجميع خطأً أن شخصًا آخر كان يشتري أقفالًا للخلايا والمبنى”.
كما أضافت “مشكلات سلسلة التوريد” المتعلقة بـكورونا إلى التأخير. وقالت مصلحة السجون إن قضية القفل “تم حلها” الآن.
مسافرة تبلغ عن “رجل مريض” في محطة القطار ليتبين أنه مجرد تمثال في الواقع
في لفتة إنسانية، أبلغت مسافرة قلقة في محطة قطار في ساري الموظفين عن وجود “رجل مريض” على المنصة ليتبين أنه كان في الواقع مجرد تمثال.
تعود وقائع الحادثة بالفعل إلى عام 2018، لكنها عادت إلى الظهور هذا الأسبوع عندما شاركت المرأة المعنية – إيما أوبنك – الاحتفال بالذكرى السنوية للحظة المضحكة.
قبل خمس سنوات، كانت إيما في قطار يمر في ووكينغ، ساري. من مقعدها، اكتشفت ما اعتقدت أنه رجل جالس على مقعد مغطى بالثلج – وهو مشهد سبب لها القلق.
لم تكن إيما تنزل في ووكينغ، لكن إيما كانت مصممة على التأكد من أن الرجل بخير من خلال الاتصال بالسكة الحديدية الجنوبية الغربية على تويتر لتطلب منهم التحقق منه.
واستجابت شركة القطارات بسرعة لطمأنة إيما بأنه لا يوجد ما يدعو للقلق، لأن الرجل كان “دائمًا في المحطة”. ولم يكن يحب الجلوس هناك فقط – كما أوضحت الشركة: “حسنًا يا إيما … إنه واحد من سلسلة منحوتات في المدينة”.
المصدر/ ميرور
