الأرصاد الجوية في بريطانيا وهولندا تطلب من الجميع اقتراح أسماء للعواصف القادمة!
لندن – بريطانيا بالعربي: بريندان وسيارا وليام وروسين وتارا، جميعها ضمن قائمة من 21 اسمًا للعواصف التي من المتوقع أن تضرب بريطانيا وأيرلندا هذا العام 2019- 2020.
كان مكتب الأرصاد الجوية البريطاني Met Office وخدمة الأرصاد الجوية الأيرلندية Met Éireann قد طلبا من الجميع في وقت سابق اقتراح أسماء للعواصف التي قد تضرب البلاد في المستقبل بهدف زيادة الوعي بالطقس السيئ.
Here are the official Storm Names for the 2019-20 storm season.
Did your name make it?
This year we welcome the Netherlands into the storm naming group.@metoffice @KNMI #StormNames2019 #Stoirmhttps://t.co/Xzk642C1Du pic.twitter.com/ExdD4iV7jS— Met Éireann (@MetEireann) September 5, 2019
وانضم إليهما هذا العام المعهد الملكي الهولندي للأرصاد الجوية KNMI.
#Stormen met een code oranje of rood voor windstoten krijgen vanaf nu een naam. Het KNMI heeft samen met de weerdiensten @metoffice (Groot-Brittannië) en @MetÉireann (Ierland) een lijst met stormnamen voor seizoen 2019-2020 opgesteld. https://t.co/4JFILfN3zK pic.twitter.com/YXR7PzRHMJ
— KNMI (@KNMI) September 6, 2019
وتلقوا جميعًا الآلاف من المقترحات من الجمهور، وتم جمع قائمة بأسماء 21 من الاقتراحات المقدمة جمعت الأسماء الأكثر شعبية من حيث عدد مرات اقتراحها من قبل الجمهور بالإضافة إلى أسماء تعكس تنوع الدول الثلاث.
Thank you for all your storm name suggestions, we received thousands! 😀
Here is the storm name list for the 2019-20 season. Did your name make the list?
👇#NameOurStorms #weatheraware pic.twitter.com/oXU0h1mXGM— Met Office (@metoffice) September 5, 2019
هذه هي السنة الخامسة التي يتم فيها استخدام أسماء العواصف التي تضرب بريطانيا وأيرلندا. وقالت إيفلين كوزاك من مكتب الأرصاد الأيرلندي “إن هذه الخطة – إقتراح أسماء للعواصف – كانت ناجحة بلا شك في زيادة الوعي بخطورة وتأثير الطقس السيء”.
وأضافت نتطلع إلى تعزيز العمل بين مكتب الأرصاد الأيرلندي والبريطاني والمعهد الملكي الهولندي للأرصاد.
وقال ديريك ريال، من مكتب الأرصاد الجوية “لقد سررنا باستجابة الجمهور لدعوتنا في وقت سابق من أجل الحصول على أسماء للعواصف، ونحن سعداء حقًا بتقبل تسمية العواصف من قبل الصحافة والإعلام والجمهور للتواصل بشكل أفضل مع الآثار المتوقعة للطقس السيء حتى يكون الناس أكثر استعدادًا”.